منذ عام واحد
استبعد متابعون أن تتحسن الصورة السلبية لفرنسا ورئيسها في تلك القارة السمراء، أو على الأقل أن تهدأ الانتقادات تجاههما، حتى يدرك صناع القرار في باريس أن عالم الاستعمار والوصاية القديم قد تغير في الوقت الراهن.